شاركت عارضة الأزياء الفلسطينية- الهولندية بيلا حديد، إطلالتها الأخيرة على “إنستغرام”، مؤكدة أنها ليست مجرد فستان، بل رمز لهويتها ودعمها لقضية فلسطين. وكتبت: “ارتداء قطعة من تصميم مصمّمة فلسطينية، مصنوعة بعناية وحب وهدف، يعني لي الكثير، هذا من أجل شعب فلسطين، من أجل ثقافتنا، من أجل روحنا التي لا تُنسى”.لمسة فنية من دار ريماميدار الأزياء الفلسطينية “ريمامي”، التي تتخذ من الإمارات مقراً لها وأسسها المصمّمة ريما البنا، تتميز باستخدام الرسوم التوضيحية المرسومة يدوياً والصور الظلية المعمارية. وحققت العلامة شهرة بفضل دمجها بين التصميم المعاصر والإشارات الثقافية، حيث تعكس كل مجموعة قصة مستوحاة من التراث والهوية والإبداع.يمكنك متابعة أخبار وإعلانات مشاهير وكل ما يخصهم منمحتوى حصري تجده فقط من خلال تطبيق سبيسيال الذي يعدتطبيق تواصل اجتماعي له مميزات خاصة ومتفردة عن غيرها، حيث يشمل بودكاست يوفر العديد من المزايا الفريدة حيث يمكن أن تطلق بودكاست مع أصدقاءك أو سماع آخرون، كما يوفر التعرف على مقتنيات المشاهيرالمختلفةرد المصمّمة وفخر الجذورردّت ريما البنا على دعم عارضة الأزياء البالغة من العمر 28 عاماً، معبرة عن فخرها وإعجابها، وقالت: “شكراً جزيلاً من أعماق قلبي على حمل فنيّ بأجمل صورة. هذا الفستان جزء مني - هويتي، جذوري، غزتي، فلسطين. رؤيتكِ ترتدينه يملأني فخراً عظيماً”. وأضافت: “أنتِ قوة حقيقية، صوتكِ قوي، جمالكِ ساحر، وإلهامكِ لا حدود له”.الجذور والالتزام بالقضيةارتدت حديد الفستان خلال إطلاق أحدث عطورها “أوريبيلا” بعنوان “الجذور الخالدة”، مؤكدة أن العطر يرمز إلى التمسك بأصولنا رغم صعوبات الحياة. وصرّحت: “الأمر يتعلق بحماية الخيوط التي تربطنا بعائلاتنا وتراثنا وحقيقتنا. إنه دعم القضايا المهمة، حتى عندما يصعب الحديث عنها”.حديد لم تتردد يوماً في التعبير عن حبها لجذورها الفلسطينية ودعمها المستمر لقضية شعبها.