تألقت الممثلة التركية هاندا أرتشيل في حفل علامة المجوهرات العالمية (Pomellato)، بإطلالة لافتة حملت توقيع دار الأزياء (Elisabetta Franchi).واختارت هاندا أرتشيل لهذه المناسبة فستانا طويلا من المخمل الأسود بقصة انسيابية تبرز أنوثتها بأسلوب راق من (Elisabetta Franchi).وأتى الفستان أنثويا للغاية بقصته الضيقة مع الياقة العالية والأكمام الطويلة، ونسقت الإطلالة مع مجوهرات مميزة من مجموعة (Pentagoni) التي تشتهر بتصاميمها الهندسية الجريئة ولمساتها الماسية.ولتزيد من فخامة إطلالتها، اعتمدت هاندا أرتشيل تسريحة شعر مرفوعة بنمط عصري أضاف الحيوية إلى ظهورها الأنيق، وتركت الخصل الأمامية تنسدل على وجهها مما عزز من هويتها الخاصة.هاندا أرتشيل على غلاف مجلة إيطالية: الموضة لغتي الخفيةتصدّرت النجمة التركية هاندا أرتشيل غلاف مجلة Grazia Italia بإطلالة أنيقة وحوار صريح كشفت فيه عن جوانب من حياتها الشخصية والمهنية.ذكريات مؤثرة عن والدتها الراحلةتحدثت النجمة هاندا أرتشيل في حوارها مع مجلة Grazia Italia عن والدتها الراحلة بكلمات مؤثرة، مؤكدة أنها ما زالت تشعر بوجودها في حياتها اليومية. وقالت: “كانت أمي دائماً أكبر مؤيديّ، وحتى الآن أشعر بأنها تراقبني من السماء وتوجّهني”، مضيفة أن دعم والدتها لا يزال يلهمها في قراراتها المهنية والشخصية.الموضة وسيلة للتعبير لا للتجمّلعن علاقتها بعالم الأزياء، قالت هاندا إن الموضة بالنسبة لها لغة خفية للتعبير عن الذات، وليست مجرد مظهر خارجي. وأوضحت أنها تعبّر من خلالها عن مشاعرها وحالاتها المزاجية، مشيرة إلى أن الأقراط هي أكثر ما تحب ارتداءه لأنها تمنحها شعورًا بالكمال في إطلالاتها.الشّهرة بين المسؤولية والحياة الخاصةتحدثت أرتشيل عن علاقتها بالشّهرة، مؤكدة أنها تراها مسؤولية لا عبئًا، لأن فكرة إلهام الآخرين تمنحها القوة والاستمرارية. وأشارت إلى حرصها على تخصيص وقت خاص لعائلتها وأصدقائها بعيدًا عن الكاميرات، معتبرة أن الحفاظ على الخصوصية هو مفتاح التوازن في حياتها وسط الأضواء.الطموح العالمي والحلم الفنيكشفت هاندا أرتشيل عن حلمها في المشاركة بمشروع عالمي يمكنها من اختبار قدراتها كممثلة، كما تحدثت عن شغفها بالرسم، مؤكدة أنها افتتحت مرسمها الخاص وتستعد لافتتاح معرض فني شخصي قريبًا، يجمع بين حبها للفن التشكيلي وتمثيل المشاعر عبر الألوان.عودة فنية قويةتأتي تصريحات أرتشيل بالتزامن مع عودتها إلى الشاشة من خلال مسلسل “Aşk ve Gözyaşı” (الحب والدموع)، الذي يشكل خطوة جديدة في مسيرتها الفنية بعد فترة من الغياب، لتؤكد من جديد أنها فنانة تجمع بين الرقة، القوة، والطموح الإبداعي المستمر.