في أول ظهور له بعد سقوط نظام بشار الأسد في سوريا ظهر الفنان باسم ياخور في لقاء تحدث فيه عن الأحداث التي شهدتها البلاد وكشف عن وجهة نظره الظهور الأول لباسم ياخور بعد سقوط نظام الأسد وتحدث باسم ياخور ضمن برنامج “بودكاست مع نايلة” عبر قناة “النهار”عن إمكانية عودته إلى سوريا قائلاً أن ذلك مرتبط بوجود ظروف مناسبة : “كمواطن سوري، سأعود إلى سوريا فقط إذا توافرت الظروف المناسبة ولكن الوضع الحالي لا يشجع على العودة، بسبب حالة الفوضى وعدم وجود ضمانات لتفادي ردود فعل سلبية أو غير منطقية"يمكنك متابعة أخبار وإعلانات مشاهير وكل ما يخصهم من محتوى حصري تجده فقط من خلال تطبيق سبيسيال الذي يعد تطبيق تواصل اجتماعي له مميزات خاصة ومتفردة عن غيرها، حيث يشمل بودكاست يوفر العديد من المزايا الفريدة حيث يمكن أن تطلق بودكاست مع أصدقاءك أو سماع آخرون، كما يوفر التعرف على مقتنيات المشاهير المختلفة.تغيير الحكم لم يؤد لتغييرات وأضاف ياخور أن تغيير الحكم في سوريا لم يؤدِ إلى تغييرات جذرية في الجوهر حيث ما زالت بعض الممارسات السلبية مستمرة، وعلق : “هناك العديد من الظواهر التي تم تصنيفها كحالات فردية، مثل التعامل الوحشي أو السلبي الذي شهدناه وهذا يعيد إلى ذاكرتي بعض الأحداث التي وقعت في بداية الأزمة السورية.”رأيه بمصطلح “التكويع” وعن مصطلح “التكويع”الذي يُستخدم للإشارة إلى الأشخاص الذين غيروا مواقفهم من تأييد نظام الأسد إلى الاحتفال بسقوطه قال باسم: “لا أعتبر نفسي مشمولًا بحالة التكويع، لأنني لم أكن مستفيدًا من موقفي السابق رغم كل الإشاعات التي قيلت كنت أعبر عن قناعتي الشخصية حتى وإن كانت تصب في صالح النظام آنذاك ومع ذلك تعرضت للتنمر وتهديدات بالقتل بسبب مواقفي” وانتقد ياخور استخدام هذا المصطلح واصفاً إياه بأنه شكل من أشكال التنمر قائلاً: “هذا المصطلح يسخر من الأشخاص الذين انتقلوا من تأييد النظام إلى معارضته أو فرحوا بسقوطه ولكن الحقيقة أن هذا الأسلوب يمثل إهانة للشعب السوري بأكمله، وليس فقط للفنانين"كيف أثر دعم نظام الأسد عليه؟ وعن دعمه السابق للنظام وهب أثّر على مسيرته المهنية قال ياخور: “لو كنت في صف المعارضة كنت سأحصل على فرص مهنية أفضل بكثير لكنني تمسكت بقناعاتي وعبّرت عن رأيي بصدق رغم معرفتي بأن ذلك سيؤثر على عملي وانتشاري"و شدد ياخور على أهمية الحوار البناء بعيدًا عن التنمر والإقصاء مشيراً إلى أن ما عاشه الشعب السوري خلال السنوات الماضية لا يمكن اختزاله في مواقف فردية أو مصطلحات ساخرة، .