شاركت الفنانة اللبنانية جيسي عبدو، عبر خاصية "الاستوري" على حسابها الرسمي في موقع الصور والفيديوهات "إنستجرام" مقطع فيديو لأحد صناع المحتوى على "تيك توك"، يدعي فيه أن "بيت ماغي بو غصن ما بيشبه بيت جيسي عبدو أبداً".وأوضح صانع المحتوى أن بيت الفنانة ماغي بو غصن يتميز بالفخامة الراقية، بينما يتمتع بيت جيسي عبدو بلمسة شبابية ملونة، وهو ما أثار استغراب الأخيرة التي تساءلت: "مين حضرتك؟ مين مفوتك ع بيتي؟ من وين جايبلي هالألوان؟ مين مفوتك ع بيت ماغي؟ من وين جايب هالديكورات؟ الله أعلم".وأبدت الفنانة اللبنانية استياءها من مقاطع الفيديو المنتشرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي والتي تُذكر فيها أسماء المشاهير لجذب المشاهدات.وتابعت جيسي بالقول "بليز مش كل شي بتشوفو عالسوشال ميديا تصدقو مش كل شي بيحكو يعني صح"، وختمت "الله ينجينا من يلي جايي".يمكنك متابعة أخبار وإعلانات مشاهير وكل ما يخصهم من محتوى حصري تجده فقط من خلال تطبيق سبيسيال الذي يعد تطبيق تواصل اجتماعي له مميزات خاصة ومتفردة عن غيرها، حيث يشمل بودكاست يوفر العديد من المزايا الفريدة حيث يمكن أن تطلق بودكاست مع أصدقاءك أو سماع آخرون، كما يوفر التعرف على مقتنيات المشاهير المختلفة.جيسي عبدو في رسالة مؤثرة لوالدها الراحلوسبق أن عايدت الفنانة اللبنانية جيسي عبدو والدها الراحل بكلمات مؤثرة ونشرت عبر حسابها على انستغرام صورة قديمة تجمع العائلة وكتبت جيسي على الصورة: "عيدك وين ما كنت يا بيي، أحلى وفي سلام أكتر من مطرح ما نحنا هون، بس اشتقنالك كتير واشتقنا لروحك المرحة والطيبة يلي كل شي كان يهون معها مهما صار بالدني ،بالنسبة إلك، دايمًا تكون بألف خير".وختمت جيسي بالقول: "أبو جريج، اشتقتلك كتير يا روحي أنت".خسارة الوالد جراء حريق في المنزل وكانت جيسي قد خسرت والدها سنة 2020 بعد انفجار قارورة غاز في منزلهم ما أدى على الفور لوفاة والدها ، وعندها اضطرت جيسي أن تعيش حزنها بعيداً عن عائلتها كونها كانت تتواجد في دبي لتصوير مسلسلها “بعد حين” وتوقف الطيران بسبب كورونا زواج جيسي عبدو من جهة ثانية كانت انتشرت أخبار ارتباط جيسي عبدو بالمنتج مفيد الرفاعي و أكدت جيسي الأخبار بنشرها صور تجمعهم بعدة مناسبات و معايدتها له في عيد ميلاده مما يؤكد خبر زواجهم دعم لبنان بعد الحرب و في الفترة الأخيرة أعلنت جيسي تضامنها الكامل مع بلدها و حولت حسابها على انستغرام إلى منصة للمساعدة في دعم اللبنانين الذين اضطروا لترك منازلهم جراء الحرب الإسرائيلية على لبنان.