حملت الحلقة 11 من مسلسل “أم أربعة و أربعين” تحية خاصة للفنانة القديرة سامية الجزائري تكريم خاص.. سامية الجزائري تضفي سحراً على الأحداثو تتولى الحزائري في الخلقة سرد الأحداث بأسلوبها المميز، بصوتها الدافئ وحضورها الطاغي و تضفي سحراً خاصاً على الحلقة، وتجعل المشاهدين يعيشون كل لحظة من أحداثها. اعترافات وحيرة.. هند في مفترق الطرقفي لحظة صمت مطبقة، تتجمد الكلمات على شفتي هند، بينما يزلزل اعتراف عبد الله كيانها، الحب يباغتها، يقتحم حصونها، ويتركها عاجزة عن الرد، نظراتها تائهة، وقلبها يخفق بقوة، فهي لم تكن تتوقع يوماً أن تعيش هذه اللحظة، فهل ستستجيب لمشاعرها، أم أن هناك عوائق ستمنعها؟ مكائد الغيرة.. سمر تشعل نيران العشقبقلب جريء وعقل متقد، تنسج سمر خيوط مؤامرة لإشعال غيرة طارق، بعد أن أدركت أن أم نوف تحاول إبعادها عن طارق، قررت أن ترد الصاع صاعين، تبتكر حيلة ذكية، تستخدم فيها جاذبيتها وذكائها لإثارة غيرة طارق، فهل ستنجح خطتها. أحلام الترف.. هيا في عالم من الخياللأول مرة في حياتها، تجد هيا نفسها في عالم من الرفاهية، عالم كانت تحلم به طوال 29 عاماً من المعاناة مع زوجها المُسن، تتمنى لو أن لديها عصا سحرية تمحو كل لحظات الألم والذل التي عاشتها، في الفندق الفاخر تتذوق طعم الحرية، وتستمتع بكل لحظة. أحلام محطمة .. مضاوي تواجه قسوة القدربقلب مثقل بالحزن، تطلب مضاوي من مساعد أن ينجبا طفلاً جديداً، لتعويض فقدان ابنهما "داري"، لكن ردة فعل مساعد كانت بمثابة صدمة مدوية، حيث يخبرها أن ليس كل شيء في الحياة يمكن إصلاحه، تنهار أحلام مضاوي، وتتساءل عن معنى الحياة بعد فقدان ابنها. مواجهات ومكائد.. بثينة في دوامة الشكتحاول بثينة وضع حد لعلاقتها بمساعد، لكنها في الوقت نفسه تواجهه بشأن الفتاة التي يعرفها زوجها عادل، الشكوك تنهش قلبها، وتتساءل عن حقيقة علاقة زوجها بتلك الفتاة.