أطلق الفنان السوري يزن رشيد أغنيته المصورة الجديدة "فدوى"، في عمل فني متكامل يجمع بين رومانسية الكلمات وعذوبة الألحان وجمال الصورة، وقد اختار رشيد شاطئ البحر مسرحاً لأحداث الكليب، ليكون شاهداً على قصة حب تتوهج بين أمواج البحر ورماله الذهبية "فدوى".. قصيدة مغناة من وحي عبير أبو سماعيلتتغنى "فدوى" بكلمات الشاعرة عبير أبو سماعيل، التي نسجت قصيدة حب دافئة، تلامس شغاف القلب وتثير فيه مشاعر الشوق والحنين، وقد أضفى الملحن الدكتور حسان زيود على هذه الكلمات رونقاً خاصاً، حيث حولها إلى لحن عذب ينساب بين حنايا الروح، أما التوزيع الموسيقي الذي وضعه غسان المرهج، فقد أضفى على الأغنية بعداً جمالياً وإيقاعاً متناغماً يتماشى مع أجواء الكلمات والألحان. صورة ساحرة من إخراج نجم حكيماستطاع المخرج نجم حكيم أن يحول الأغنية إلى لوحة فنية ساحرة، حيث وظف جماليات المكان وعناصر الصورة لخلق أجواء رومانسية تنسجم مع مضمون الأغنية، وقد ساهمت اللمسات الإبداعية للمونتير عمران كرباج في إبراز جماليات الكليب، وإضفاء لمسة فنية متقنة على العمل. يمكنك متابعة أخبار وإعلانات مشاهير وكل ما يخصهم منمحتوى حصري تجده فقط من خلال تطبيق سبيسيال الذي يعدتطبيق تواصل اجتماعي له مميزات خاصة ومتفردة عن غيرها، حيث يشمل بودكاست يوفر العديد من المزايا الفريدة حيث يمكن أن تطلق بودكاست مع أصدقاءك أو سماع آخرون، كما يوفر التعرف على مقتنيات المشاهيرالمختلفةيزن رشيد.. صوت سوري حلق عالياً في “ذا فويس”يعود يزن رشيد إلى جمهوره بعد غياب، ليقدم لهم أغنية "فدوى" التي تحمل في طياتها الكثير من المشاعر والأحاسيس، ويعد رشيد من الأصوات السورية المميزة التي شاركت في برنامج "ذا فويس" بموسمه الثالث عام 2015، حيث قدم خلال مشاركته مجموعة من الأغاني التي لاقت استحسان الجمهور والنقاد. أغاني تركت بصمات لا تنسىترك يزن رشيد بصمة مميزة في عالم الغناء، من خلال أغانيه التي تحمل في طياتها الكثير من المعاني والقيم الأصيلة، ومن أبرز هذه الأغاني "الوقت الحلو " و"مشتاق يا شهبا"وغيرها و اللواتي حققوا نجاحاً كبيراً شارات مسلسلات.. إبداع يزين الشاشة الصغيرةلم يقتصر إبداع يزن رشيد على الأغاني المنفردة، بل امتد ليشمل غناء شارات المسلسلات السورية، حيث قدم شارتي مسلسلي "وردة شامية" و"حريم الشاويش"، اللتين حققتا نجاحاً كبيراً، وأضافتا بعداً جمالياً للأعمال الدرامية. "فدوى".. عودة قوية لصوت سوري مبدعيعود يزن رشيد بأغنية "فدوى" ليؤكد حضوره القوي في الساحة الفنية، وليقدم لجمهوره عملاً فنياً متكاملاً يجمع بين جمال الكلمات وعذوبة الألحان وروعة الصورة، وتعد هذه الأغنية بمثابة عودة قوية لصوت سوري مبدع، يسعى إلى تقديم فن أصيل يلامس القلوب ويحاكي الوجدان.