أصدرت نقابة الفنانين السوريين اليوم قرارًا بإسقاط عضوية أربعة أعضاء من عضوية مجلس النقابة المركزي إسقاط عضوية هؤلاء الفنانينالفنانين هم : أمل حويجة، وميس حرب، ونور مهنا، ومحمد آل رشي، كما أنهت النقابة تكليف يوسف عبده، من عضوية المجلس المركزي، بسبب خروجه عن أهداف النقابة، بحسب ما جاء في القرار.وأكدت النقابة أن سبب القرارين هو صدور تصرفات لا تليق بقيم ومبادئ العمل النقابي. يمكنك متابعة أخبار وإعلانات مشاهير وكل ما يخصهم منمحتوى حصري تجده فقط من خلال تطبيق سبيسيال الذي يعدتطبيق تواصل اجتماعي له مميزات خاصة ومتفردة عن غيرها، حيث يشمل بودكاست يوفر العديد من المزايا الفريدة حيث يمكن أن تطلق بودكاست مع أصدقاءك أو سماع آخرون، كما يوفر التعرف على مقتنيات المشاهير المختلفة.تعيينات جديدة وعينت النقابة ستة أعضاء، كترميم، لمجلسها المركزي، وهم: حسين المطلك أمينًا للسر، إضافة إلى كل من: كوزيت باكير، وجهاد عازر، وروعة ياسين، وزهير قنوع، وعلي القاسم. تخبطات في القرارات و كان نقيب الفنانين السوريين مازن الناطور قد ألغى في 4 أيار القرار الصادر عن مجلس نقابة الفنانين بسحب الثقة منه بصفته “نقيبًا”، عبر بيان أصدرته صفحة نقابة الفنانين عبر “فيس بوك“. واعتبر الناطور قرار سحب الثقة باطلًا، لمخالفته أحكام القانون رقم “40” لعام 2019، ولأحكام النظام الداخلي الناظم لعمل نقابة الفنانين، وعزا ذلك للأسباب التالية: إن الجهة التي تقوم بالتكليف هي الجهة المخولة بإنهاء التكليف استنادًا لأحكام القانون العام وبما يتوافق مع المادة “51” من القانون رقم “40”، مع العلم أن الجهة التي قامت بالتكليف هي رئاسة مجلس الوزراء بقرارها رقم “209” الصادر في 25 من آذار الماضي، بموجب نفس المادة، وعليه فإن الجهة صاحبة التكليف هي الجهة الوحيدة المخولة قانونًا بإنهاء هذا التكليف. وكان مجلس نقابة الفنانين السوريين، أعلن عن سحب الثقة من النقيب مازن الناطور، وتعيين نائبه الفنان نور مهنا، نقيبًا مؤقتًا، لحين انتخاب نقيب جديد. كما أوضح القرار أن سحب الثقة يعود إلى ما وصفه بـ”الاستئثار والتفرد بالقرار، وتهميش أعضاء المجلس المركزي، ومخالفة القانون الناظم لعمل النقابة”. تضارب القرارات الصادرة بين نقيب الفنانين ومجلس النقابة، ولّد حالة من الجدل لدى رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حول قانونية هذه القرارات.يذكر أن الناطور تولى منصب نقيب الفنانين، في 5 من آذار الماضي، خلفًا لمحسن غازي.